• انضم لقائمة البريد الاليكتروني
  • اتصل بنا
د. ياسر نجم
  • الصفحة الرئيسية
  • صحتك بالدنيا
  • حواديت
  • ما أخفاه عنك مدرس التاريخ
  • قرة أعين
  • في عشق المكان والإنسان
  • الأمة الإسلامية وإشكاليات العصر
  • سلامٌ على العِلْم
  • صناعة الوعي
  • أقرب من حبل الوريد
  • حلم الحكم الرشيد
  • الهري على ايه اليومين دول؟
  • واحنا نايمين
  • نوستالجيا
  • كراسة الخواطر
  • اخترت لكم
  • ميديا
  • موضوعات طبية متخصصة

مختارات من الموقع

أسبوعك الماضي وأسبوعك القادم وسورة الكهف
آخر ما وصل له الطب في علاج الايدز
قصة أول انتصار كبير في معركة ال Super bug
اثنا عشر مفهوماً خاطئاً عن الشريعة الإسلامية
الطبقية في الإسلام
حكاية الخمور مع الرياضيين المسلمين في أوروبا
أفضل زيوت الطبخ
علاج أعراض حساسية الصدر والأنف في 13 خطوة
الحيل ال12 لنوم أفضل وأطول وأعمق
طبقة الخدم الوظيفي

متلازمات الإسلام واختزال الصورة الكبيرة

9/8/2020 Comments
 
Picture


















لا شك أن للإسلام صورة كبيرة...صورة مجتمع...رسمته لنا أحكام الشريعة الغراء فى نصوص القرآن والسنة واجتهادات الفقهاء عبر الزمان..
هو ليس بمجتمع مثالى...ولكنه المجتمع الأفضل والأنسب لحياة البشر فى ظل ضعفهم الإنسانى ومصاعد ومهابط الحياة الدنيا بطبيعتها التى تجمع بين الحلو والمر..الخير والشر..

نحن دائما مطالبون بالسعى لتنفيذ هذه الصورة الكبيرة على أرض الواقع...والصورة الكبيرة يلزمها فهم عميق لمقاصد الشريعة الإسلامية وكنه الأمانة التى كلف الإنسان بحملها لإعمار الأرض وإقامة العدل فيها..

المعضلة الكبرى أننا لا نملك رسم الصورة الكبيرة مرة واحدة..
وفى وسط هذا العالم الذى يعج بأطماع لا نهاية لها ومعايير للارتقاء لم ينزل الله بها من سلطان..علينا أن نرسم تفاصيل الصورة - بمعاناة شديدة - الواحدة بعد الأخرى..لنصل فى النهاية للصورة الكبيرة..
ولكن يوجد خلاف عميق بين المسلمين فى أى تفاصيل الصورة أولى بالرسم...

أعرض عليكم اليوم ثلاثة نماذج :


النموذج الأول

فى الصورة الكبيرة :


۞ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (58)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59)
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60)


الآيات الثلاث من سورة النساء متتالية..وهى فى مجموعها ترسم صورة كبيرة: مجتمع يتسم جل أفراده بالأمانة..ويحكمه حاكم عادل وقضاء عادل..ويثور ضد حكم الطاغوت..مرجعيته هى أوامر الله والرسول ويلتزم فيه الشعب بطاعة أولى الأمر..
يقول الشيخ محمد عبده في تفسير المنار (5/180) : والمراد بأولي الأمر جماعة أهل لحل والعقد من المسلمين ، وهم الأمراء والحكام والعلماء ورؤساء الجند والزعماء الذين يرجع إليهم الناس في الحاجات والمصالح العامة ، إذا اتفقوا على أمر أو حكم وجب أن يطاعوا فيه .ويقول المودودي في تدوين الدستور الإسلامي (ص85) : هم الحائزون على ثقة العامة ، الذين يطمئن إليهم الناس لإخلاصهم ونصحهم وأمانتهم وأهليتهم .

اذن الموضوع ليس مجرد طاعة للحاكم فى الحق والباطل على طريقة الشيخ مبروك فى فيلم الزوجة الثانية..
وهو ليس حتى طاعة الحاكم فى غير المعصية كما يروج بعض رجال الدين..
أولو الأمر حسب وصف الإمامين محمد عبده والمودودى يشملون كل اهل الذكر والعلم والتخصص وأيضا أعضاء البرلمان اذا كانوا قد انتخبوا بشكل حر نزيه..
حتى طاعة هؤلاء..تأتى فى اطار مجتمع له سمات لم يتحقق اى منها..

ولكن بقدرة قادر..اختزلت الصورة الكبيرة كلها فى تفصيلة وجوب طاعة الحاكم..من خلال مقطع من آية يتم ترديده ليل نهار لإسكات كل معارض بدعوى حجية النص مع أنه جزء من جزء من نص...

******************


النموذج الثانى:
فى الصورة الكبيرة:

وردت كلمة (نساء) ومشتقاتها 61 مرة فى القرآن الكريم بخلاف الألفاظ الاخرى المختصة بالمرأة...فضلا عن مئات الأحاديث...
أحكام الشريعة تعطى للمرأة حقوقها كاملة..وتساويها بالرجل إلا فيما يظلم الكيان الأكبر..ألا وهو الأسرة ثم المجتمع ككل..
ففى القرآن الكريم عن النساء:

- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19)
هنا القرآن يحرم استغلال المرأة ومالها وهو حتى يحض الرجال على تحرى جوانب الخير فى الزوجة عند خفوت مشاعر الحب..

- إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (23) يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (24)
يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ (25)
هنا يدافع القرآن عن النساء بكل شدة ضد من تسول له نفسه أن يتهمهن فى شرفهن بدون دليل..هل تكفل القوانين فى الدول الغربية المعاصرة حقا مماثلا لحماية المرأة من القذف العلنى؟؟!!

- (وإذا الموءودة سئلت. بأى ذنب قتلت)
وهاهنا يتصدى القرآن لبشاعة المجتمعات الجاهلية التى كانت تغتال البنات..وذنبهن الوحيد هو جنسهن..

فإذا أضفنا لهذا..الآيات العديدة التى تؤكد على مساواة الرجل والمرأة فى العمل والجزاء...وحديث الرسول عليه الصلاة والسلام الشهير: (رويدك بالقوارير)..وسلوكه الذى تفوق على سلوك (الجنتلمان الغربى) الذى يفتح باب السيارة لزوجته..إذ كان يقم بيته ويخيط ثوبه ويدنى ركبته حتى ترتقى عليها عائشة رضى الله عنها لتمتطى الدابة..ويمد ذراعه لتسند إليه رأسها وهى تشاهد لعب الأحباش...وان آخر كلام الرسول عليه الصلاة والسلام فى خطبة الوداع كان وصاية بالنساء..وأن الشريعة الإسلامية جعلت للزوجة حق الخلع وذمة مالية منفصلة بينما مازالت المرأة فى الغرب حتى الآن تحمل اسم زوجها..وتشتهر به حتى بعد أن ينفصلا..بالتأكيد الصورة الكبيرة..بعد كل هذا تختلف تمام الإختلاف عن صورة المرأة فى الإسلام التى تنتشر فى العالم...صورة المرأة التى يضربها زوجها..صورة المرأة التى ترث نصف ما للرجل..صورة المرأة التى تشاركها فى زوجها 4 نساء أخريات..صورة ملك اليمين فى الدنيا أو الحور العين اللاتى يستشهد المسلم ليتمتع بعذرية المئات منهن فى الآخرة..
فحتى الآيات التى تتناول هذه الأمور محاصرة بضوابط مشددة..والهدف من الأمر كله الحفاظ على الأسرة ومن ثم المجتمع..

فمثلا فى ضرب الزوجة تقول الآيات:
وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ ۚ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32) وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ ۚ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا (33)
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا (35)

الصورة الكبيرة صورة فضل للنساء على الرجال كما أن للرجال فضل على النساء..وأن القيادة للرجل تبعا للسمات التى خلق الله بها الكون وبإنفاقه على أسرته..وأن البيوت تصلح بصلاح نسائها..لكن ان رأى الرجل بصفته قائد البيت ان الزوجة فى طريقها للنشوز..هنا ليس مجرد خلاف زوجى..نحن نتكلم عن زوجة ناشز تسعى لتدمير الأسرة كلها..فى هذه الحال على الرجل أن يحاول ارجاعها بطرق متدرجة..الضرب آخرها وليس أولها..وهو ضرب غير مبرح لا يترك أثرا كما أجمع الفقهاء..والأمر فى النهاية ليس مطلقا للرجل..يوجد حكم من أهله وحكم من أهلها..كما يوجد خلع ويوجد ولى أمر وقضاء...

شروط مماثلة سنجدها فى تعدد الزوجات وملك اليمين الذى يجب ان يكون علنيا وبموافقة أهل البنت وبمهر وبالتزام من الطرفين..
نفس الأمر فى أحكام الميراث التى تختص بامرأة لها ذمة مالية منفصلة وغير ملزمة بإنفاق على بيت او بتجهيز للزواج..لا المرأة الغربية المعاصرة التى لا يلتزم الرجل بإعالتها ولا بتقديم مهر لها ولا بتجهيزات طائلة التكاليف للزواج منها..

لو كان الأمر مقصورا على مسيئين للإسلام يقتطعون الآيات من سياقها ويجتزئون أحكاما شاملة لهان الأمر..المصيبة أن الكثيرين من المسلمين أنفسهم لأغراض ليست نزيهة يدعمون النظرة المجحفة للإسلام بممارسات تعضد هذا الإقتطاع فى مجتمعات طغت عليها ذكورية العادات والتقاليد البالية فظلمت أحكام الدين المنصفة..

********************

النموذج الثالث:

فى الصورة الكبيرة:
تحتوى السنة المطهرة على مئات الأمور..
على سبيل المثال لا الحصر:

- الكسب من عمل اليد سنة
- اتقان العمل سنة
- قضاء مصالح الخلق سنة
- الحياء سنة
- التبسم فى وجه الناس سنة
- حقن دماء المسلمين سنة
- اماطة الأذى عن الطريق سنة
- عدم الجلوس فى الطرقات سنة
- الحفاظ على الوقت سنة
- الإحسان للجار سنة
- الأخذ بأيدى ضعفاء المجتمع سنة
- الصدق والأمانة سنة
- تعليم الناس سنة
- عدم ترويع الناس سنة

وأنا حينما أقول هنا أن هذه الأمور سنن..فأنا أقولها من باب المجاز لأن فيها اقتداء بالرسول عليه الصلاة والسلام..ولكن الحقيقة أنه من الناحية الفقهية الشرعية معظم هذه الأمور فروض..أى أنها تفوق بمراحل فى باب الأولوية سننا مثل اعفاء اللحية وحف الشارب وتقصير الجلباب..
فمالنا نرى شيوخا ودعاة ومواقع على النت وبرامج تليفزيونية تفرغ الأوقات لتبنى حملات لإعفاء اللحية والنقاب وتحريم الموسيقى والأغانى..وتترك مثل هذه الفروض وكأن صورة المجتمع الإسلامى لا ينقصها إلا إيقاف سى ديهات الأغانى وتغطية النساء وبعضها فى الأساس امور خلافية..أى أنها لا ترقى حتى لمرتبة السنن؟؟؟!! كل هذا بدعوى الذب عن السنة...ومن يفتح فمه..يتهم فى الحال بمعاداة السنة والسعى للتهتك والإنحلال والتشبه بالغرب..مع اننا طوال سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام لم نسمع انه قد دشن حملة لمنع الأغانى فى مكة او التصدى لمن يحلقون اللحى...أو يسيرون فى جلابيب طويلة..
هى مجرد احاديث تعد على الأصابع وسط آلاف الاحاديث!!!
مالنا نرى الشاب حديث التدين يسارع أول ما يسارع إلى تقصير جلبابه وإعفاء لحيته..وقد اطمأن قلبه إلى أنه الآن (سنى) ويستحق لقب "شيخ"!!!!!!
هل كانت أحوالنا لتكون على ما هى عليه لو كان جل المسلمين سنيين بحق؟؟!!

​

Comments
اكتشف المزيد

كوب واحد وعشرة عقول

تحلقوا جميعاً حول كوب الماء وتلاقت نظراتهم عنده
نظرة مرعوبة من طاهر..الماء لا يبدو طبيعياً له..به شىء ما..سم زعاف؟!!

حواديت

في بلدنا دب أبيض

دب يا قزمان؟؟!!دب أبيض من دببة القطب الشمالى فى بلدنا الصحراوى؟؟!! وفى شهر أغسطس؟؟!! حواديت

جولة حرة في سوق الوقت
 سنة مثل سنة 1952 تباع فى أول السوق بسعر وفى آخره سعر آخر..غالية جدا هنا ورخيصة جدا هناك..
قلت له: هذه السنة بالذات عليها كلام..

حواديت

هذا الموقع

الكلمة ايد..الكلمة رجل..الكلمة باب
الكلمة جنة..الكلمة نار
في هذا المكان..كلمات أتركها قبل أن أمضي..وأُحاسَب عليها بعد أن أمضي
.

"إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ"
الدعاء كلمة..العلم كلمة..والكلمة الطيبة صدقة
"إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ"
"فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"

Picture

د. ياسر نجم


د. ياسر نجم..استشاري طب الأطفال وأمراض الجهاز الهضمي للأطفال
عمل في مستشفيات مصر والمملكة المتحدة والإمارات العربية على مدار أكثر من 25 سنة
زميل الكلية الملكية لطب الأطفال - لندن
عضو الجمعية الأوروبية لأمراض الجهاز الهضمي والتغذية للأطفال
.
.له رؤى وكتابات عديدة متنوعة في
الشأن العام
لا ينتمي لأية تنظيمات أو تيارات أو جبهات أو جماعات إلا الجمعيات المهنية الطبية
السيرة المهنية للدكتور ياسر نجم متاحة عبر روابط  لينكد ان الموجودة على هذا الموقع
Picture
  • الصفحة الرئيسية
  • صحتك بالدنيا
  • حواديت
  • ما أخفاه عنك مدرس التاريخ
  • قرة أعين
  • في عشق المكان والإنسان
  • الأمة الإسلامية وإشكاليات العصر
  • سلامٌ على العِلْم
  • صناعة الوعي
  • أقرب من حبل الوريد
  • حلم الحكم الرشيد
  • الهري على ايه اليومين دول؟
  • واحنا نايمين
  • نوستالجيا
  • كراسة الخواطر
  • اخترت لكم
  • ميديا
  • موضوعات طبية متخصصة

استقبل التحديثات عبر البريد الاليكتروني


Picture
اشترك